استخدم إضافات تسريع المواقع و التي تضغط أكواد ال css وال js وغيرها من الاكواد ،
سيبقى المستخدمون على صفحتك لفترة طويلة ، وهو ما سيدعم ترتيب موقعك على الويب. وذألك يذود فرصتك في تصدر نتائج البحث جوجل .
بالنسبة لجوجل فإن المحتوى هو الملك، أي تعتبره أهم العوامل التي تضعها في أولوياتها عند تصنيف ظهور المواقع الإلكترونية المختلفة في نتائج البحث.
لا شك أن أوَل مكان تبدأ به لتحسين الموقع هو سرعة موقعك. في هذه الأيام، نتوقع جميعًا إشباعًا فوريًا وسريعًا في كل شئ.
دائمًا ما تحدث تغييرات على المحتوى الموجود على الويب والمنظومات المتكاملة الضخمة للمعلومات. لذلك، نقوم بقياس جودة أنظمتنا وتقييمها باستمرار للتأكد من أننا نحقق التوازن بين مدى صلة المعلومات والمصداقية، حتى تلبّي النتائج توقعاتك بشكل مستمر.
الربط الداخلي يسمح للزوار بالتنقل خلال موقع الويب الخاص بك بسهولة . وتساعد كذلك في اعداد التسلسل الهرمي للمعلومات على موقعك ومقالاتك.
عندما يبحث المستخدمون عن نشاطك التجاري على “صفحة البحث” أو “خرائط جوجل”، هناك بعض الخطوات التي يجب اتخاذها لضمان أن نشاطك يتصدر نتائج البحث المحلية:
فريقنا من الخبراء لديهم فهم عميق لسلوك المستهلك وكيفية التواصل معهم بشكل فعّال. نحن نقوم بإعداد محتوى جذاب يناسب مواقع التواصل الاجتماعي ويتمتع بتحسين ممتاز لمحركات البحث، اقرأ أكثر مما يساعد في عرض عملك أمام الجمهور المستهدف بفعالية.
يُعَدُّ تصميم موقعك بشكل نظيف وجذاب جزءًا من توفير تجربة مستخدم ممتازة. عندما تصدر على جوجل يتمتع المستخدمون بتجربة سلسة وسهلة على موقعك، فإن ذلك يزيد من فرص تفاعلهم مع المحتوى و بقائهم لفترة أطول.
بكل صدق وبكل امانه عندما تسال كيف تجعل موقعك اول نتائج البحث في جوجل. تجد الإجابة في المحتوى وكما ذكرنا قبل ذلك المحتوى هو الملك الذي من خلاله تتصدر نتائج البحث جوجل والذي من خلاله أيضا تجني الأرباح.
وعندما اعتمدت هذه الفكرة تفكير أساسيا في موقعك وفي القناة بدأت اتصدر وامسك كلمات مفتاحية صعبه وبدأ تصدر في نتائج بحث جوجل الأولى وكان الأمر صعبا. الى حد ما في بدايته ولكن الآن أصبحت اتصدر في معظم المقالات.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة تصدر على جوجل المقبلة في تعليقي.
– لا تقتصر على توجيه الروابط إلى الصفحة الرئيسية فقط، بل اربطها بصفحات داخلية مختلفة لتعزيز جميع جوانب محتواك.
انشر المحتوى الذي سيرتبط به الأشخاص بالفعل، يُعرف أيضًا باسم “طعم الارتباط.